إن صح هذا الخبر .. فهو يجسد السياسة التربوية العربية ..
دائما وللأسف ما نلجأ في كثير من أساليبنا التربوية إلى زرع ثقافة المخاوف لدى النشء ، لينشأ بعد ذلك جيل ضعيف مهزوز غير سوي ..
ليست لديه الثقة الكاملة بنفسه التي تمكنه من خوص معترك الحياة بفاعلية ..
ربما نحن بحاجة إلى رؤية نقدية شاملة لأساليبنا التربوية في التعامل مع التلاميذ .. وإعادة النظر في طرق التدريس المتبعة اليوم ..
بما يكفل الوصول إلى نتائج ومخرجات تربوية وعلمية نافعة للمجتمع ..
شكرا لك أخت جارة القمر ..